الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في ذلك ما دام كغيره ممن يعرضون خدماتهم ولم تكن هنالك محاباة من شريكه له ليختاره، فإن كان هو أحسن المتقدمين عرضا، فلا حرج عليه فيما لو قبلته الشركة وتعاملت معه، وانظر الفتويين رقم: 24615، ورقم: 103212.
والله أعلم.