الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله تعالى أن يرحم أخاك، ويغفر له ولجميع موتى المسلمين، ولتعلم أنه لا إثم عليك ولا حرج في منع أخيك مما طلب منك، وخاصة أنكم كنتم تستغربون من تصرفاته. أما الآن فإنه قد أفضى إلى ربه فينبغي أن تستغفر له وتترحم عليه ولا تذكره إلا بخير. وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى رقم: 102033.
والله أعلم.