الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في تسمية المولودة باسم رحمة، والأولى تركه للأسباب المبينة بالتفصيل في الفتوى: 12202. ولا مانع من تغييره بل هو الأولى إذا دعت الحاجة أو رغب فيه الوالدان أو أحدهما.
ولجواز تغيير الاسم انظري الفتوى: 27313 وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.