الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان البنك المذكور سيشتري السيارة وتدخل في ملكه وضمانه حقيقة، ثم يبيعها عليك ولو بأكثر من ثمنها دون اشتراط زيادة عند التأخر في سداد قسط من أقساطها ونحوه، فلا حرج عليك في الدخول معه في تلك المعاملة. كما بينا في الفتويين: 98123، 1084.
والله أعلم