الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث بهذا اللفظ ضعيف كما قال البوصيري في إتحاف الخيرة بزوائد المسانيد العشرة، قال : مَدَارُ إِِسْنَادِه عَلَى الإِِفْرِيقِيِّ وَهُوَ ضَعِيفٌ .
ولفظه الصحيح: ألا أخبركم بأفضل من درجة الصلاة والصيام والصدقة؟ قالوا بلى، قال: إصلاح ذات البين، وفساد ذات البين هي الحالقة". رواه الإمام مالك في الموطإ والإمام أحمد وغيرهما. وصححه الألباني.