الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في اللقب المذكور أو التسمية به، وقد سبق بيان ضابط الأسماء المكروهة والممنوعة في الفتوى رقم: 12614. وما أحيل عليه فيها .
والله أعلم.