الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا حصل اليأس من الوصول إلى صاحب الدين إن كان حياً أو إلى ورثته إن كان ميتاً، فتصدقي بهذا الدين ناوية الثواب لصاحبه، وأما قبل حصول اليأس فلا، وراجعي تفصيل المسألة في الفتويين: 58480، 61262.
والله أعلم.