الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالظاهر من هذه العبارة أنه لا حرج فيها، وخاصة إذا كان القصد منها هو الحث على الأخذ بمكارم الأخلاق بين الناس عموما وبين الزوجين خصوصا، وأن القدوة في ذلك والمثل الأعلى هي الأسرة النبوية الشريفة.
والله أعلم.