الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في تسمية الابن برحيم أو كريم.. أو غير ذلك من الأسماء المشتركة التي تطلق على الخالق- سبحانه وتعالى- وتطلق على المخلوق.
وسبق بيان ذلك بالتفصيل مع أقوال أهل العلم في الفتوى رقم: 8726.
ولا نرى حرجا في نطقها راحيم أو روحيم طالما أن ذلك لا يخرجها إلى الحد المنهي عنه كما بينا في الفتوى رقم: 12614.
والله أعلم.