الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما كان من العمليات الجراحية لإزالة ضرر، أو ألم ونحو ذلك، فلا حرج فيه بخلاف ما كان منها طلباً للجمال وزيادة الحسن، كما سبق بيان ذلك في الفتويين رقم: 17718، ورقم: 33999.
وبناء على ذلك، فالعملية التي يريد السائل إجراءها هي من النوع الجائز ـ إن شاء الله تعالى.
والله أعلم.