الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا توظفت في هذه الوظيفة وأديتها على الوجه المطلوب وكنت كفؤا لها، فراتبك حلال، إن كان عملك مباحا شرعا، ولا تأثير لما ذكرت على حل الراتب، ولكن الواجب عليك هو التوبة من الكذب والإحسان في عملك، وراجع لتفصيل ذلك الفتاوى التالية أرقامها: 128356، 3809، 126318.
والله أعلم.