الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله سبحانه لك التوفيق ودوام الاستقامة على صراطه المستقيم، وما تقوم به من التأمل في نعم ربك شاكراً له عليها أمر حسن، فقد أمر الله سبحانه بالشكر، فقال سبحانه: كُلُوا مِن رِّزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ { سبأ:15}.
وقد ذكرنا كيفية العلاج من هذا المرض المسمى بالرهاب الاجتماعي في الفتوى رقم: 48900.
وننصحك بمراجعة الأطباء النفسيين المسلمين لمداواتك من هذا المرض فقد جربت العقاقير الطبية في علاجه فكانت - بحمد الله - نافعة إلى حد كبير، كما يمكنك مراجعة قسم الاستشارات في الشبكة، ونحيلك على هذا الرابط ففيه نصائح مفيدة لمن ابتلي بهذا المرض:
http://www.islamweb.net/consult/54359
والله أعلم.