الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في تغيير الاسم لغرض صحيح، وسبق أن بينا حكم تغيير الاسم ومشروعية ذلك، وخاصة إذا كان للأحسن، وانظر الفتوى رقم: 79415.
كما بينا جواز الدخول إلى المنتديات وغيرها بأي اسم يعرف به الداخل نفسه سواء كان حقيقيا، أو مستعارا وانظر الفتوى رقم: 63095
وعليه؛ فلا حرج عليك في مجرد تعريف نفسك باسمك القديم، أو الجديد سواء كان ذلك في الفيسبوك، أو في غيره.
والله أعلم.