الإجابــة:
الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فعلى الأخ السائل أن يقدر نعمة الله عليه بأن هداه بعد الضلالة، فيشكر هذه النعمة بالقول والعمل.
وعليه أن يعلم أن الإنسان مدني بطبعه، كما قال
ابن خلدون : أي لا يستطيع أن يعيش منفرداً، بل يميل إلى مخالطة الناس بطبعه.
ومن ثم، فعليه أن يتخير من الأصحاب من يعينونه على طاعة الله عز وجل، وسيجدهم في المساجد ومجالس العلم والذكر، وقد سبق الجواب عن أهمية الرفقة الصالحة، وكيفية اكتسابها في جواب سابق برقم:
9163، فليراجع.
والله أعلم.