الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فينبغي الرجوع في ذلك إلى شركة الاتصال أو الجهة المسؤولة عن ذلك الأمر؛ لأنه ربما حصل خطأ فلم يستوفوا منك المستحقات.
وعلى كل، فإن كنت تعلم أن عليك مستحقات لشركة الاتصال أو غيرها فيجب عليك دفعها، سواء طالبتك بها أم لم تطالبك، إلا إذا أسقطوا حقهم في تلك الخدمة، فلا حرج حينئذ.
والله أعلم.