الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في التلفظ بهذه الكلمة - إن شاء الله - لأن المقصود منها كما يظهر من كلام العوام أنها دعاء بوقاية الإنسان من الشر، وهذا لا حرج فيه.
والله أعلم.