الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في تغيير الاسم وترخيمه إذا كان ذلك على سبيل الممازحة والتحبب، كما سبق بيانه في الفتويين: 101062، ورقم: 110657، وغيرهما.
ولذلك لا حرج فيما ذكر في السؤال من تغيير الأسماء لغير احتقار، أو تنقيص.
والله أعلم.