الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس فيما ذكرته شرك، وهو من نسبة الفعل إلى سببه مع اعتقاد أن القدر بيد الله، وهذا جائز كما بيناه في الفتوى رقم
130380.
ونكرر لك النصيحة أخي السائل بالبعد عن مثل هذه الوساوس وعدم الالتفات لها، فأسئلتك السابقة تدل دلالة واضحة على أنك موسوس في هذا الباب .
والله أعلم 0