الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالمشاركة في مثل هذه المجموعات المذكورة لا حرج فيه إذا توفرت فيها الضوابط الشرعية التي سبق ذكرها في الفتوى رقم: 1759. وقد نبهنا فيها على أن الأولى مع ذلك سد هذا الباب؛ لأنه قد يجر إلى ما لا ينبغي وما لا تحمد عقباه. ولمزيد الفائدة يمكن الاطلاع على الفتوى رقم: 53911.
والله أعلم.