الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا كان هذا الأمر بمقابل من المشارك فإنه قمار وميسر، وحقيقة القمار: هي أن الشخص يدور فيه بين غنم وغرم، وهذا منها، وإذا كان بغير مقابل فلا بأس به إذا كانت هذه الألعاب مباحة في ذاتها. ولمزيد الفائدة راجع الفتوى رقم :
15397 والأجوبة المربوطة بها .
والله أعلم.