الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذا العمل من أعمال البر التي يرجى لعاملها ذخرها ومثوبتها يوم القيامة، والله تعالى لا يضيع أجر المحسنين، لكن هذه الصدقة ليست من الصدقات الجارية المذكور فضلها في الحديث، فإن الصدقة الجارية هي الوقف، كما أوضحناه في الفتوى رقم: 128056.
والله أعلم.