الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت قد أخبرت خطيبتك بحقيقة مرضك ورضيت بذلك فلا إثم عليك ـ إن شاء الله ـ ولا تكون ظالما لها، ولا يجب إخبار أهلها بمرضك، وأبشر خيرا ـ بإذن الله ـ نسأل الله أن يعافيك ويرزقك الذرية المباركة.
والله أعلم.