الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فجواز لبس هذه الساعة التي بها أجزاء يسيرة من الذهب وأجزاء مطلية بالذهب محل خلاف بين العلماء، وانظر التفصيل في الفتويين رقم: 14943، ورقم: 10915.
والأحوط على كل حال ترك لبس هذه الساعة خروجا من الخلاف واستبراء للدين.
والله أعلم.