الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا شك أن الغيبة محرمة لكنّها تباح في بعض المواضع لمصلحة شرعية كالتظلّم وطلب المشورة، فإن كان حديثك لأختك بغرض المشاورة وطلب النصح فلا مانع منه بشرط أن تقتصري على قدر الحاجة ولا تتمادي في الغيبة، وانظري الفتويين رقم: 6710، ورقم: 6082.
والله أعلم.