الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما تفعله بنفسك إنما هو استرسال منك مع الوساوس. ولا يترتب عليه شيء، ولا نملك لك إلا أن ننصحك بالبعد عن مثل هذه الوساوس، كما ننصحك بمراجعة طبيب نفسي، ويمكنك مراجعة قسم الاستشارات النفسية بالشبكة.
وانظر الفتوى رقم: 106886.
والله أعلم.