الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت قد اشتريت نسخة أصلية فلا حرج عليك في نسخها لحاجتك الشخصية والانتفاع بها فيما لو تلفت النسخة الأصلية. وإنما الممنوع نسخها دون شراء أصلها، أو نسخها للمتاجرة بها ونحو ذلك مما يفوت على صاحبها حقه الأدبي والمادي فيها. وانظري الفتوى رقم: 125771 .
والله أعلم.