الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد سبق أن بينا أن اسم لمار ليس معروفا في اللغة العربية، وقد بينا ما توصلنا إليه من معانيه في اللغات الأخرى، كما بينا حكم التسمية به، وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 116471، 127565، 138395.
ولا حرج عليك شرعا في تغيير هذا الاسم إذا كنت ترغب في ذلك، فقد شرع لنا نبينا صلى الله عليه وسلم تغيير الأسماء إلى الأحسن، ويتأكد ذلك إذا كان فيها ما يوهم معنى سيئا أو غير لائق، وانظر الفتوى: 25574.
والله أعلم.