الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بالصيغة المذكورة، وإن كان الأفضل أن يصلى عليه بالصيغ المأثورة، وانظر الفتوى رقم :116776 .
والله أعلم.