الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان لم يحصل منك تفريط ولا تسبب في الحادث ولم تستطع تفاديه، فإنه لا إثم عليك ولا دية ولا كفارة، فما لا يمكن التحرز عنه لا ضمان فيه، وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 19279، 23912، 62221، وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.