الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليكم في ما تقومون به من نشر هذه المعلومات الطبية لإفادة طلاب الطب وغيرهم، بل أنتم بذلك محسنون، ويكفيكم ما أشرتم إليه من التحذير من تعاطي هذه العلاجات إلا باستشارة الطبيب، ومع ذلك فعدم تدوينها لا يدخل في كتم العلم الذي يأثم صاحبه، وراجعي ذلك في الفتوى رقم: 154293.
والله أعلم.