الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في التسمية باسم هاجر، بل هو من الأسماء الفاضلة التي ينبغي للمسلمين أن يسموا بها بناتهم، فقد كان اسم أمنا هاجر أم إسماعيل ـ عليهما السلام ـ وقد استحب أهل العلم التسمي بأسماء من سلف من الأنبياء والصالحين، وانظري الفتوى رقم: 43493، وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.