الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام عملك في المكتب هو تصدير الملابس ونحوها مما هو مباح فلا حرج عليك في أخذ عمولة مقابل ذلك العمل، وأما عن حكم الإقامة في غير بلاد الإسلام فانظر فيه الفتوى رقم: 144781.
والله أعلم.