الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فتارك الصلاة تجب مناصحته، ودعوته إلى الحق، وبيان عظم شأن الصلاة له، وتحذيره من تركها، والعقوبة المترتبة على ذلك في الدنيا والآخرة.
وعليه فينبغي لك زيارته واستضافته إن كان في ذلك عون على إصلاحه، ولا يهجر إلا إذا غلب الظن أن الهجر سيكون سببا في معاودته للصلاة، كما هو مبين في الفتوى رقم:
7376ز
والله أعلم.