الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس هذا من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ولا نعلمه مرويا عن أحد من السلف، لكنه كلام حسن لا محذور فيه ولا حرج في الدعاء به، غير أن التزام ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أعظم بركة وأكثر نفعا.
والله أعلم.