الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا كانت هذه الهدايا هدايا مقدمة لشركتك التي تعمل فيها فلا مانع لكم من قبولها، أما إذا كانت مقدمة لك أنت شخصياً فالظاهر أنه لا ينبغي لك قبولها لأنها يخشى أن تكون كالرشوة، وأن يكون الغرض منها استمالتك للتعامل مع هذه الشركات التي تقدم لك الهدايا دون غيرها. وقد سبقت لنا فتاوى بهذا المعنى وهي بالأرقام التالية:
8321 3816 17863.
والله أعلم.