الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كان الأمر كما وصفت ولم يكن منك خطأ ولا تجاوز وإنما بينت ما وقع عليك من ظلم فحسب فلا شيء عليك ويرجى أن تكوني ممن يغفر الله لهم ليلة النصف من شعبان، ويرجى أن تنالي أجر العفو والصفح عمن ظلمك وأساء إليك.
والله أعلم.