الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما فهمته صحيح ولا شيء عليك فيما ذكرت، وقد نصحناك في الأجوبة السابقة بالإعراض عن هذه الأوهام والشكوك. فجاهد نفسك على التخلص منها بالإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، فإن المسلم مأجور على مجاهدة نفسه للتخلص من الوساوس وانظر الفتويين رقم: 147101، ورقم: 152091.
والله أعلم.