الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في ذلك، فإن للعبد أن يسأل الله تعالى سائر حاجاته الدنيوية منها والأخروية ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم أو يعتد في الدعاء، وحاجاتك هذه ليس فيها شيء من ذلك إذا كانت ممكنة عادة ولم يترتب عليها محظور شرعا، وانظر الفتوى رقم: 32562، للفائدة، والفتوى رقم: 3086، لبيان علاج المرض الذي تعاني منه.
والله أعلم.