الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا نرى فيما سلكته من الإجراءات من أجل الحصول على تلك المساعدة غشًا أو تحايلاً؛ وعليه فلا حرج عليك في الانتفاع بها ما دمت على تلك الحال, لكن لو زال عنك الداء, وألبسك الله بعده ثوب الصحة فيلزمك بيان ذلك للجهة التي تقدم تلك المساعدة.
نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك من جميع الأمراض، وأن يلبسك ثوب الصحة والعافية، وجميع مرضى المسلمين.
والله أعلم.