الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فتوجيهنا لك هو أن تقبلي على الله تعالى، وتحرصي على الإخلاص له غير ملتفتة إلى اطلاع الناس عليك أو عدم اطلاعهم، وأعرضي عما يعرض لك من الوساوس في باب الرياء، بل أخلصي لله تعالى واجتهدي في دفع الرياء ما أمكن وسلي الله القبول، ولبيان السبل المعينة على التخلص من الرياء انظري الفتوى رقم: 134994 ، ولبيان ما يفعله العبد إذا استشعر في عمله الرياء انظري الفتوى رقم: 174725 ، ولبيان ضرورة دفع الوساوس في هذا الباب انظري الفتوى رقم: 107847.
والله أعلم.