الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذا المعنى الذي أخبرت به أباك صحيح, وقد ورد به حديث: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر.
قال الحافظ في البلوغ: رواه ابن ماجه, والدارقطني, وابن حبان, والحاكم, وإسناده على شرط مسلم, لكن رجح بعضهم وقفه.
وانظر الفتويين: 139651. 134509.
والله أعلم.