الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت قد تبت إلى الله تعالى مما وقع بينك وبين هذا الرجل من الكلام, وقطعت علاقتك به، فلا حرج عليك - إن شاء الله - وأبشري خيرًا، فالتوبة تمحو ما قبلها, والتائب من الذنب كمن لا ذنب له.
واعلمي أن الوساوس في أمور الإيمان لا تضرك - بإذن الله - ما دمت كارهة لها، وراجعي الفتوى رقم: 128825 .
وراجعي في وسائل التخلص من الوسوسة الفتاوى: 39653، 103404 ، 97944 ، 3086 ، 51601 وللفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات النفسية بموقعنا.
والله أعلم.