الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في التسمية بهذا الاسم، إذ ليس فيه بحسب المعنى المذكور ما يستقبح شرعا.
والله أعلم.