الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالحمد لله الذي من عليك بالتوبة، وأما صديقتك فيمكنها أن تستخدم المعاريض لتفادي الكذب، فقد روي البخاري في الأدب المفرد عن عمر ـ رضي الله عنه ـ أنه قال: إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب.
وراجعي الفتوى رقم: 41775.
والله أعلم.