الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام لم يوجد حنث في اليمين فلا كفارة عليك ولا يحتسب عليك طلاق، لكن ننبهك إلى أن الحلف المشروع يكون بالله تعالى وأما الحلف بالطلاق: فهو من أيمان الفساق, وقد يترتب عليه ما لا تحمد عقباه، وانظر الفتوى رقم: 138777.
والله أعلم.