الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في المباركة لأقاربك في مسكنهم الجديد, ولا يمنع من ذلك كون ثمنه من قرض ربوي أو غيره؛ لتعلق حرمة القرض بذمة آخذه, لا بعين ما استهلك فيه.
وعليه؛ فلا حرج في زيارتهم في البيت المذكور والدعاء لهم ببركته, وللفائدة انظري الفتوى رقم: 181057.
والله أعلم.