الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في هذا الدعاء، ما دام هذا الرجل المعين ذا خلق ودين، وراجعي في ذلك الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 55356، 56043، 103765، 114235.
وأما ما يتعلق بالدعاء وأثره وصور استجابته وموانعها فراجعي فيه الفتوى رقم: 111052.
والله أعلم.