الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الأصل هو جواز العمل في حجز تذاكر السفر، أو حجز الفنادق، إلا أن يكون هناك ما يوجب التحريم، كحجز التذاكر لمن عُلم أنه يسافر لمعصية، أو الترويج للفنادق التي تعين على المحرمات من شرب الخمور, وارتكاب الفواحش, وانظر مزيد الفائدة في الفتويين: 104896 - 71861.
والله أعلم.