الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيجب عليك بر والدك ولو خالفك في الرأي وتزوج بزوجة ثانية، ولا تجوز لك قطيعته، فحق الوالد عظيم، ومهما كان حاله فإن حقه في البر لا يسقط، بل ينبغي عليك أن تكرم زوجته الثانية برا به؛ وانظر الفتوى رقم: 23675.
والله أعلم.