الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في تغيير اسمك من أنور إلى محمد، أو محمد أنور، وقد بينا مشروعية تغيير الأسماء في جملة من الفتاوى انظر مثلا الفتويين رقم: 63330، ورقم: 3261.
والاسم المركب من اسمين لا حرج فيه، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 141190.
والله أعلم.